قصص وشعر

قصة حورية البحر بالفرنسية

قصة حورية البحر بالفرنسية و قصة حورية البحر الحقيقية و تلخيص قصة حورية البحر و رواية حورية البحر كل ذلك سوف نقدمه لكم في هذه السطور التالية عبر موقعي.

 

قصة حورية البحر بالفرنسية

La Sirène
Une nouvelle de : Nidhal Hamad
Traduite en Français par : Brahim Darghouthi / Tunisie
Il a traversé le sentier qui conduit à la plage, au bord de la mer. Le sentier était rempli d’empreintes de pieds, de souliers, et de sabots d’animaux domestiques. Sur les deux bords du sentier se trouvaient différentes sortes de fleurs et de roses. Stupéfait, il a cru qu’il voyait un arc en ciel par terre ; puisque toutes les couleurs embellissaient les roses ou les fleurs.

Il s’est étendu sur le sable doré en offrant son corps au soleil brûlant de la journée sans faire attention aux conseils des médecins et des amis qui parlaient du danger du soleil de l’après midi.
Il a offert son destin et son corps à Dieu.
Un vent salé l’a fouetté rapidement. Et il était surpris, lui-même de la rapidité du changement de la couleur de sa peau. Elle était devenue plus brune et plus bronzée. Ce miracle ne l’avait pas plu. Il s’est mis alors à changer de position. Puis, il s’est assis sur son cul au lieu de s’étendre sur le sable chaud qui était devenu comme un fer brûlant. Il a mis la main sur la jambe et il a collé sa joue contre sa main pour mieux contempler le grand bleu et les bateaux qui traversaient ses eaux pour voyager vers des contrées inconnues.
Sur l’autre coté, se sont étendues de belles maisons blanches mélangées de bleu pour mieux projeter les airs maritimes.

Dans la maison qui avoisine le sentier d’où il était venu, il a vu une sirène couchée sous la fenêtre.
Elle s’est baignée en plein air, sans eau.
Son corps blanc était brûlant et plus luisant que les rayons du soleil même.
Il s’est mis à observer de loin la composition du corps étrange. Alors, la sirène est apparue avec toute sa beauté : une taille mince, une large poitrine, deux beaux seins arrondis éveillés et luisant comme le soleil et la lune, deux larges yeux comme les noyaux des amandiers italiens, de longs cheveux châtains qui va loin comme des racines qui pénétraient dans la terre, et deux jolies mains avec des doigts minces. Elle avait aussi une jolie bouche avec des lèvres en miel.
Il ne se rappelait pas comment il s’est levé pour aller s’asseoir à coté d’elle sans lui demander la permission.
Il ne lui a pas parlé.
Elle a souri pour cet arrivant qui venait du soleil pour s’asseoir sous sa fenêtre.
Avec ses doigts, il lui a touché la peau. Il l’a trouvé fraiche et souple. Il a continué son chemin vers la partie illicite. Elle tressaillait. Il a poursuivit son chemin vers les lèvres. Il a senti ses dents qui lui attrapaient les doigts. Elle ne l’avait pas mordu mais elle l’a touché de la langue. Un frisson a parcouru son corps et le sang qui courait dans ses veines était comme un feu brûlant.

Il s’est approché d’avantage et son corps a touché celui de la sirène. Mais soudain, il a reculé.
Il ne savait quoi dire lorsqu’il n’a rien trouvé dans la partie illicite dont cherchait tout ceux qui désiraient une jouissance.
Et, au moment où il s’est affolé elle lui a jeté un regard d’adieu et a sauté dans les eaux de la mer.
Elle s’est perdue à jamais.
Quant à lui, il est resté debout à même sa place pour contempler les vagues qui venaient de la mer.

قصة حورية البحر الحقيقية

في نسخة الفيلم تظهر حورية البحر «أرييل» التي تعيش مع والدها وأخواتها غير سعيدة وتريد التعرف على الحياة خارج الماء، معتقدة أن الحياة الحقيقية هي حياة البشر وليست حياتها هي.
وفي مرة من المرات شاهدت «أرييل» الاحتفال بعيد ميلاد الأمير اريك « فوقعت في حبه من أول نظرة وأنقذته عندما هبت عاصفة تسببت في غرق السفينة، فسحبته حورية البحر إلى الشاطئ وغنت له قبل أن يستعيد وعيه.

وفى الفيلم بعد أن تعلق قلب اربيل بالامير الوسيم، أصبحت غير قادره على السيطرة على رغبتها في التقرب منه لذا ذهبت «أرييل» إلى ساحرة البحر «أرسولا» وعقدت معها صفقة أن تمنحها صوتها مقابل أن تجعلها بشرًا وتمنحها رجلين لمدة ثلاثة أيام حتى تحصل على قبلة الحب من «اريك» وإن لم تنجح في ذلك خلال ثلاثة أيام تعود لحياتها كحورية بحر، ولكن الساحرة اشترطت في القصة الحقيقة إذا فشلت «أرييل» تموت!
في القصة الحقيقة يعيش البشر إلى الأبد بعكس حوريات البحر التي من الممكن أن تموت في أي وقت، ولذلك كان على «أرييل» أن تعاني ألمًا شديدًا يشبه الطعنات خلال تحولها إلى إنسان أي أن الثمن كان يفوق بكثير مجرد لسانها وصوتها، وهو عكس ما صورته لنا ديزنى تماما.
وفى الرواية الأصلية تعتقد «ارييل» أن خطتها ناجحة وأن الأمير وقع في حبها إلا أنه يتزوج من فتاة أخرى يعتقد أنها هي التي أنقذته وتصبح «ارييل» أمام خيارين إما أن تقتل الأمير وبالتالي تعود حورية مرة أخرى أو البديل الآخر أن تموت «ارييل»! وبسبب حبها للأمير، لم تستطع قتله فانتحرت وألقت بنفسها في المحيط!
أما ديزنى فقد حرفت ذلك حتى تجعل منه نهاية سعيدة، فحينما يأت موعد زواج الأمير من أخرى تعطيها ابنه عمها سكين كي تقتل الأمير وتنجو من الموت وعند دخول عروس البحر إلى غرفة الأمير وهو نائم كي تغرز السكين بأحشائه وتقتله إلا أنّها تتردد وتشفق عليه وتأخذ قرارا نهائيا بعدم المس بحبيبها هذا يعني أن تتضحي بحياتها من أجله وتلقي السكين في الماء وحينما تقفز عروس البحر إلى الماء كي تفارق الحياة وإذ بــ 3 حوريات قد ارسلتهم الملكة الطاهرة محاربة الشر كي يأخذوا عروس البحر إليها وتقوم الملكة الطاهرة بإبطال السحر من جسد عروس البحر حتى يعود لها صوتها وذيلها وتصبح مخلوقة مائية كما ولدت وتخبرها الملكة الطاهرة لعروس البحر انها تستحق الحياة لأنها ضحت بعمرها وحياتها من أجل غيرها (أي حياة الأمير) وتعود عروس البحر إلى وطنها الأصلي في اعماق البحر حتى يُرحب بها الجميع وخاصة والدها ملك البحار ساجور بعد ما كان معتقد انها فارقت الحياة، وبعد أن يكتشف الأمير الحقيقة يبدأ في البحث عنها ليجد أبيها الذي يجمعهما معا مرة أخرى.

تلخيص قصة حورية البحر

يحكى أنه ذات يوم في أعماق المحيط ، كان يعيش ملك حكم يدعى الملك تريتون ، وكان تريتون ملك البحار السبعة ملك محبوب من جميع الكائنات البحرية ، إلا حورية واحدة شريرة تدعى أرسولا .
وكان للملك ستة حوريات أميرات جميلات ، وكانت أصغرهم الأميرة آريال ، وكانت آريال أكثرهم جمالا ونشاط ، وكانت محبوبة من جميع الكائنات البحرية ، والسبب في ذلك صوتها الجميل ، كانت آريال تحب الغناء بصوتها العذب فكانت الأسماك تتجمع حولها لتستمتع بصوتها الجميل .

كانت جدة آريال دائمًا ما تحكي لها حكايات جميلة ، وكانت أغلب تلك الحكايات تصف جمال الأرض ، وما بها من نجوم وزهور وأشياء جميلة وممتعة ، لذلك كانت آريال دائمًا ما تتمنى أن تصعد إلى الشاطئ ، وذهبت فأخبرت أبيها برغبتها لكن الملك رفض بشدة ، ألحت آريال على أبيها أن يسمح لها بالصعود ، لذلك وعدها أن يسمح لها بالصعود عندما تصل لسن السابعة عشر .
ظلت آريال تحلم بذلك اليوم الذي ترى فيه السماء ، وفي يوم عيد ميلادها السابع عشر أقام لها والدها الملك حفلًا جميلًا ، وبعد الحفل طلبت آريال من والدها ، أن يفي بوعده ويتركها تصعد إلى السطح ، فأخبرها والدها أنه موافق ولكن عليها أن تعلم أنها ابنة البحر وأن سطح الأرض مهما جذبتها فهي في النهاية مكان خطير بالنسبة للحوريات .
لم تكترث آريال للتحذير وصعدت مسرعة إلى الشاطئ وهناك رأت الشمس لأول مرة ، تعودت آريال على الصعود إلى السطح كل يوم وفي يوم من الأيام رأت أحد المراكب ، وسمعت بداخلها صوت موسيقى واحتفالات فتملكما الفضول وذهبت إلى السفينة لتشاهد الحفل .
وهناك رأت آريال البشر لأول مرة اختبأت آريال بجوار السفينة ، وأخذت تراقب البشر وهم يحتفلون وهي في سعادة بالغة ، وفجأة هبت عاصفة شديدة فترنحت السفينة بشدة ، وأخذت تحركها الرياح ثم غرقت وكانت آريال تتابع السفينة ، لتعلم ما سيحل بها فوجدت ، الشاب الذي رأته في السفينة يغرق في البحر ، فأسرعت إليه وسحبته إلى الشاطيء وأنقذت حياته .
أعجبت آريال بهذا الشاب ، وأخذت تغنى بصوتها الجميل ، فلما أفاق أعجب بها هو أيضا كما أعجب بصوتها وغنائها الجميل ، تركته آريال وذهبت مسرعة عائدة إلى الشاطئ ، لكن الأمير لم يرها وهي تذهب ولم يكن يعرف أنها حورية .
وظلت آريال طوال الليل تحلم بالشاطئ ، وبما رأته وكانت تحلم أن تعود مجددًا لتقابل ذلك الشاب ، كان هذا الشاب هو ابن ملك البلدة ، وكان يعيش في قصر على الشاطئ ، فكان يخرج كليوم يتمشى على الشاطئ ، لعله يقابل الفتاة التي أنقذته .
خطرت لآريال فكرة ، ذهبت إلى الحورية الشريرة أرسولا ، لأنها كانت ساحرة وطلبت منها أن تحولها إلى إنسانة حتى تستطيع العيش الأرض ، وافقت أرسولا ولكن بشرط أن تأخذ من آريال صوتها الجميل .
وافقت آريال وبعد أن حولتها جلست على الشاطئ وحيدة لا تدري ماذا تفعل ، ثم رأت الأمير يسير على الشاطئ ففرحت ، ولما رآها الأمير توجه إليها لعلها تكون الفتاة التي يبحث عنها ولما سألها لم تستطيع الإجابة فهي بلا صوت ، أخذها الأمير معه إلى القصر وقرر أن يتزوجها ، علمت أرسولا الشريرة بذلك فاغتاظت ، وسحرت نفسها في صورة آريال وأخذت صوتها وذهبت إلى القصر لتتزوج من الأمير .
علم الملك تريتون بما حدث لأبنته الصغيرة ، فذهب مسرعًا إلى الشاطئ وحرر ابنته الصغيرة بعد أن حبستها أرسولا ، وقام حراس الملك بالقبض على الشريرة وأستعاد صوت ابنته .
اعتذرت آريال لوالدها عما فعلته ولكنه شعر أنها حزينة لأنها تحب الأمير ، طلب الأمير من الملك تريتون أن يزوجه ابنته فوافق الملك وحول آريال إلى إنسانة ، وتزوجت الأمير وعاشت في سعادة.

حورية البحر

حورية البحر أو عرائس البحر (باللاتينية: Mermaids)، وفي العربية الفصحى خَيْلان أو ابنة البحر، وقالوا أيضاً ابنة الماء أما عروسة البحر فظهرت في كلام العامة هي حوريات أسطورية خيالية تسكن في البحار والبحيرات.
تصور بنات البحر أو حوريات البحر ككائنات تجمع بين صفات البشر والأسماك، فالقسم العلوي -وهو القسم البشري- يتمتع بكامل صفات البشر العلوية من الرأس إلى السرة، بينما القسم السفلي -وهو القسم السمكي- يتمتع بجسم سمكي من السرة إلى الذيل، ويوجد منها زوجين ذكر وأنثى. وحوريات البحر عادة يكن جميلات وساحرات ولهن حكايات عديدة توارثت بين عدة أجيال.

قصة حورية البحر بالفرنسية, قصة حورية البحر بالفرنسية, قصة حورية البحر بالفرنسية, قصة حورية البحر بالفرنسية, قصة حورية البحر بالفرنسية, قصة حورية البحر بالفرنسية, قصة حورية البحر بالفرنسية

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى